أنحنُ مردودون الى الحياةِ، عائدون في طريقنا الأُولى؟! وهذا من شدّة ذهولهم ودَهشتهم كيف يرجعون بعد ان كانوا عظاماً بالية! ثم يعودون إلى رُشدهم فيقولون (بعد أن يعلموا أنها حياة اخرى ويشعروا بالخسارة){قَالُواْ تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ} لم يحسِبوا حسابها، ولم يقدّموا لها.