للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٢ - (ولله يسجد من في السموات والارض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والاصال) . (١٥ - الرعد.

٣ - (ولله يسجد ما في السموات وما في الارض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون) (٤٩ - النحل)

٤ - (قل آمنوا به أو لا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للاذقان سجدا (١٠٧ - الاسراء)

٥ - إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا) (٥٨ - مريم)

٦ - (ألم تر أن الله يسجد له من في السموات ومن في الارض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير حق عليه العذاب، ومن يهن الله فماله من مكرم، إن الله يفعل ما يشاء) . (١٨ - الحج)

٧ - (يأيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون) (٧٧ - الحج)

٨ - (وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا، وزادهم نفورا) . (٦٠ - الفرقان)

٩ - (ألا يسجدوا لله الذي يخرج الخبء في السموات والارض ويعلم ما تخفون وما تعلنون) . (٢٥ - النمل)

١٠ - (إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا به خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون) (١٥ - السجدة)

١١ - (وظن داود أنما فتناه، فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب) (١) (٢٤ - ص)


(١) عن أبي سعيد قال: (قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر (س) فلما بلغ السجدة نزل وسجد وسجد الناس معه فلما كان يوم آخر قرأها، فلما بلغ السجدة تشزن (تهيأ) الناس للسجود، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنما هي توبة نبي، ولكني رأيتكم تشزنتم للسجود) فنزل وسجد وسجدوا. رواه أبو داود. رجاله رجال الصحيح.

<<  <  ج: ص:  >  >>