للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

التخريج:

ت: كتاب الدعوات: باب ما يقول العبد إذا مرض (٥/ ٤٩٢).

جه: كتاب الأدب: باب فضل لا إله إلا الله (٢/ ١٢٤٦، ١٢٤٧).

ورواه النسائي في (عمل اليوم والليلة /١٥١)

وعبد بن حميد في (المنتخب ٢/ ٨٩)

وأبو يعلى في (المسند ١١/ ١٤)

ثلاثتهم من طريق الحسين بن علي الجعفي به.

ورواه النسائي في (عمل اليوم والليلة /٢٩٢) من طريق زهير، وفي (١٥١، ١٥٢) من طريق إسرائيل.

وأبو يعلى في (المسند ١١/ ١٢، ١٣) من طريق عاصم بن هلال.

ورواه في (٢/ ٤٤٩، ٤٥٠)

وعبد بن حميد في (المنتخب ٢/ ٨٩)

وابن حبان في (صحيحه ٣/ ١٣١، ١٣٢)

والحاكم في (المستدرك ١/ ٥)

وعنه البيهقي في (الأسماء والصفات ١/ ٢٥٤، ٢٥٥)، وفي (الشعب ١/ ٤٤٥)

خمستهم من طريق إسرائيل.

ورواه أبو يعلى في (المسند ١١/ ٢٦) عن إسحاق بن أبي إسرائيل عن النضر بن شميل عن شعبة. أربعتهم - زهير، واسرائيل، وعاصم بن هلال، وشعبة - عن أبي إسحاق به. وعند أبي يعلى في رواية شعبة لم يذكر أبا سعيد، وفي أوله {إن الله تبارك وتعالى يصدق العبد في خمس ... }.

ورواه عبد بن حميد في (المنتخب ٢/ ٩٠) عن مصعب عن إسرائيل عن أبي جعفر الفراء عن الأغر به.

وروى أبو يعلى في (المسند ١١/ ٢٧) العبارة الأخيرة من طريق أبي إسحاق قال حدثني أبو جعفر عن أبي هريرة بها.

وجاء الحديث موقوفا على أبي هريرة وأبي سعيد رضي الله عنهما:

رواه الترمذي بعد المرفوع (٥/ ٤٩٣) عن محمد بن بشار عن محمد بن جعفر عن شعبة عن أبي إسحاق عن الأغر عنهما.

ورواه النسائي في (عمل اليوم والليلة /١٥٢)

وعبد الرزاق في (المصنف ٣/ ٣٨٨)

كلاهما من طريق شعبة به، ولم يذكر النسائي أبا سعيد.

دراسة الإسناد:

الطريق الأول: رجال إسناده عند الترمذي:

(١) سفيان بن وكيع: تقدم وهو صدوق ابتلي بوراقه فأدخل عليه ما ليس من حديثه، فسقط حديثه. (راجع ص ٧٧٧)

<<  <  ج: ص:  >  >>