وابن أبي عاصم في (السنة ١/ ١٦)
وابن خزيمة في (صحيحه ٣/ ١٤٣)
أربعتهم من طريق سفيان.
ورواه ابن ماجه في (سننه: المقدمة: باب اجتناب البدع والجدل ١/ ١٧)
واللالكائي في (شرح أصول الاعتقاد ٢/ ٧٦، ٧٧)
كلاهما من طريق عبد الوهاب.
ورواه أحمد في (المسند ٣/ ٣١٠، ٣١٩) من طريق مصعب بن سلام، ثم من طريق يحيى ابن سعيد.
ورواه ابن خزيمة في (صحيحه: ٣/ ١٤٣) من طريق أنس بن عياض.
ستتهم - عبد الوهاب وسفيان وسليمان ومصعب ويحيى وأنس - عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بلفظ: أنه كان صلى الله عليه وسلم يخطب الناس يحمد الله ويثني عليه بما هو أهله ثم يقول: {من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وخير الحديث كتاب الله ... }. هذا لفظ مسلم، وفي بعض الطرق {أصدق الحديث} {أحسن الحديث}، واتفقوا على أنه صلى الله عليه وسلم كان يقول ذلك في خطبته بعد التشهد.
حديث ابن مسعود رضي الله عنه:
رواه اللالكائي في (أصول الاعتقاد ٢/ ٧٧) من طريق محمد بن جعفر به.
ورواه القضاعي في (مسند الشهاب ٢/ ٢٦٣، ٢٦٤) من طريق إدريس الأودي عن أبي إسحاق به بلفظ: {أحسن الحديث كتاب الله}.
وجاء الحديث موقوفاً على ابن مسعود رضي الله عنه:
رواه البخاري في (صحيحه: كتاب الأدب: باب الهدي الصالح (الفتح ١٠/ ٥٠٩) من طريق شعبة عن مخارق عن طارق.
وفي (كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة: باب الاقتداء بسنن رسول الله صلى الله عليه وسلم (الفتح ١٣/ ٢٤٩).
والطيالسي في (المسند /٤٨)
والطبراني في (الكبير ٩/ ٩٩)
ثلاثتهم من طريق شعبة عن عمرو بن مرة عن مرة.
ورواه البخاري في (خلق أفعال العباد /٢٥)
والبيهقي في (الأسماء والصفات ١/ ٥٨٨)
كلاهما من طريق ناس من أصحاب ابن مسعود.
ورواه عبد الله بن أحمد في (السنة ١/ ١٤٦، ١٤٧)
واللالكائي في (شرح أصول الاعتقاد ٢/ ٧٧)
والبيهقي في (الأسماء والصفات ١/ ٥٨٩)
ثلاثتهم من طريق الأسود بن هلال، ورواه عبد الله من طريق أبي البختري.
خمستهم - طارق ومرة وناس من أصحاب ابن مسعود، والأسود وأبو البختري - عن ابن مسعود به موقوفاً بلفظ: {إن أحسن الحديث كتاب الله ... } هذا لفظ البخاري في صحيحه، والطيالسي، وعند الباقين: {إن أحسن الكلام كلام الله} {إن أصدق الحديث كلام الله}.