للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الجنيد (٣١٧)، التاريخ الكبير (٨/ ١٨١)، الجرح والتعديل (٩/ ٤٠، ٤١)، المعرفة (٢/ ١٦٨، ١٦٩)، الثقات لابن حبان (٧/ ٥٦٢، ٥٦٣)، تاريخ بغداد (١٣/ ٤٦٣)، الثقات لابن شاهين (٢٤٧)، الثقات للعجلي (٢/ ٣٤٠)، الكامل (٣/ ١١٥٣) ترجمة سلام بن أبي مطيع، الانساب (٥/ ٦٩٧)، تهذيب الكمال (٣٠/ ٤٤١ - ٤٤٨)، الميزان (٤/ ٣٣٤)، السّير (٨/ ٢١٧ - ٢٢٢)، التذكرة (١/ ٢٣٦، ٢٣٧)، المغني (٢/ ٧٢٠)، الكاشف (٢/ ٣٤٩)، التهذيب (١١/ ١١٦ - ١٢٠)، الهدي (٤٤٩، ٤٥٠)، التقريب (٥٨٠، ٦٦٢).

(٤) قتادة: تقدم مراراً، وهو ثقة ثبت لكنه مدلس من الثالثة. (راجع ص ٢٦١)

(٥) أبو رافع الصائغ: المدني نزيل البصرة، الأكثر على أن اسمه نفيع، وقال الدارقطني: لايصح، واسمه قتيبة، وقد سمع من ابن مسعود وغيره، وقال ابن عبد البر: أكثر روايته عن عمر وابن هريرة

رضي الله عنهما، وقال: أدرك الجاهلية. وقال ابن سعد، والدراقطني، والعجلي: ثقة، وزاد العجلي: من خيار التابعين، وكان عبداً فأعتق، وكان رجلاً صالحاً من كبار التابعين. وقال أبو حاتم: ليس به بأس. وقال شعبة: لم يلق قتادة أبا رافع، وذكر أبو حاتم: أنه أدخل بينه وبينه خلاساً والحسن.

وقال ابن حجر: ثقة ثبت مشهور بكنيته، من الثانية (ع).

ترجمته في:

طبقات ابن سعد (٧/ ١٢٢، ١٢٣)، التاريخ لابن معين (٣/ ٢٥٧)، العلل للإمام أحمد برواية المروذي (١٩٧)، الجرح والتعديل (٨/ ٤٨٩)، الثقات للعجلي (٢/ ٣١٩)، أسد الغابة (٥/ ١٩١)، الاستيعاب (٤/ ٢١٨)، الثقات لابن حبان (٥/ ٥٨٢، ٥٨٣)، تهذيب الكمال (٣٠/ ١٤ - ١٦)، السّير (٤/ ٤١٤، ٤١٥)، التذكرة (١/ ٦٩)، الكاشف (٢/ ٣٢٥)، التهذيب (١٠/ ٤٧٢، ٤٧٣، ١٢/ ٩٢)، الاصابة (٦/ ٥٠٠، ٧/ ١٤٨)، التقريب (٥٦٥).

الطريق الثاني: رجال إسناده عند ابن ماجه:

وهو متفق مع إسناد الترمذي في قتادة ومن فوقه وبقي من رجاله:

(١) أزهر بن مروان الرِّقاشي: ـ بتخفيف القاف وشين معجمة ـ النّواء ـ بنون وواو مثقلة ـ لقبه فُريخ ـ مصغراً ـ. قال مسلمة: ثقة. وقال ابن حبان: مستقيم الحديث.

وقال ابن حجر: صدوق، من العاشرة، مات سنة ٢٤٣ هـ (ت جه).

ترجمته في:

الجرح والتعديل (٢/ ٣١٥)، الثقات لابن حبان (٨/ ١٣٢)، كشف النقاب (٢/ ٣٥٢)، تهذيب الكمال (٢/ ٣٣٠، ٣٣١)، الكاشف (١/ ٢٣١)، التهذيب (١/ ٢٠٥، ٢٠٦)، نزهة الألباب (٢/ ٦٨)، التقريب (٩٨).

(٢) عبد الأعلى: هو ابن عبد الأعلى البصري السامي ـ بالمهملة نسبة إلى سامة بن لؤي بن غالب ـ

أبو محمد، أو أبو همام، وقيل: كان يغضب إذا قيل له أبو همام. وقال ابن معين، وأبو زرعة، والفسوي، والعجلي، وابن نمير: ثقة، وسئل ابن معين: عبد الأعلى أثبت في سعيد أو غُندر؟ قال: كلٌ ثقة. وقال أبو حاتم: صالح الحديث. وقال النسائي: ليس به بأس. وقال ابن حبان: كان متقناً في الحديث. وذكره

ابن معين فيمن كتبوا قبل اختلاط الجريري وسعيد بن أبي عروبة.

أخذ عليه: أنه كان يرى القدر: قاله أحمد، وأبو زرعة، وقال ابن حبان: كان قدرياً غير داعية إليه. وقال ابن سعد: لم يكن بالقوي في الحديث. وقال بندار: لم يكن يدري أي رجليه أطول. وقال أحمد: ما كان من حفظه ففيه تخليط، وما كان من كتاب فلا بأس به، وكان يحفظ حديث يونس ـ أي ابن

<<  <  ج: ص:  >  >>