كتاب الأنبياء: باب قول الله تعالى: {إنا أرسلنا نوحاً إلى قومه أن أنذر قومك من قبل أن يأتيهم عذاب أليم} (٤/ ١٦٢، ١٦٣) (الفتح ٦/ ٣٧٠)
باب قول الله {واذكر في الكتاب مريم} (٤/ ٢٠٢، ٢٠٣) (الفتح ٦/ ٤٧٧)
كتاب المغازي: باب حجة الوداع (٥/ ٢٢٣) (الفتح ٨/ ١٠٦)
كتاب الأدب: باب قول الرجل للرجل اخسأ (٨/ ٥٠) (الفتح ١٠/ ٥٦١)
كتاب الفتن: باب ذكر الدجال (٩/ ٧٥، ٧٦) (الفتح ١٣/ ٩٠، ٩١)
كتاب التوحيد: باب قول الله تعالى: {ولتصنع على عيني} (٩/ ١٤٨) (الفتح ١٣/ ٣٨٩).
م: كتاب الإيمان: ذكر عيسى بن مريم عليه السلام والمسيح الدجال (٢/ ٢٣٥، ٢٣٦)
كتاب الفتن: باب ذكر ابن صياد (١٨/ ٥٣ - ٥٦)
ثم باب ذكر الدجال (١٨/ ٥٨ - ٦٣، ٧٢، ٧٣).
د: كتاب الملاحم: باب خروج الدجال (٤/ ١١٣، ١١٤)
كتاب السنة: باب في الدجال (٤/ ٢٤١، ٢٤٢).
ت: كتاب الفتن: باب ما جاء في علامة الدجال (٤/ ٥٠٨)
ثم باب ما جاء في صفة الدجال (٤/ ٥١٤، ٥١٦) وقال في حديث ابن عمر ـ من رواية سالم عنه ـ: حسن صحيح، وفي رواية عبيد الله بن عمر عن نافع: صحيح غريب، وفي نسخة (تحفة الأحوذي ٦/ ٥١٠): حسن صحيح غريب
حديث أنس: في باب ما جاء في قتل عيسى بن مريم الدجال (٤/ ٥١٦) وقال: حسن صحيح، وفي نسخة (تحفة الأحوذي ٦/ ٥١٤) قال: صحيح.
جه: كتاب الفتن: باب فتنة الدجال وخروج عيسى بن مريم وخروج يأجوج ومأجوج. (٢/ ١٣٥٦ - ١٣٦٣)
شرح غريبه:
كأن عينه عنبة طافية: هي الحبة الكبيرة التي خرجت عن حد نبتة أخواتها في العنقود يريد أن حدقته قائمة كذلك (أعلام الحديث ٣/ ١٥٥٩)، (النهاية/طفا/٣/ ١٣٠). طافية أو طافئة: بارزة، وبالهمز أي ذهب ضؤوها (الفتح ١٣/ ٩٧)
واختلفت الروايات في وصف عينيه حيث جاء في رواية أنه أعور اليمنى وفي أخرى أعور اليسرى: وسلك بعض العلماء مسلك الجمع بينهما فذكر القاضي عياض أن إحدى عينيه مطموسة ممسوخة هي
العوراء الطافئة ـ بالهمز ـ وهي اليمنى، والأخرى جاحظة كأنها كوكب، وكأنها نخاعة وهي الطافية وهي اليسرى فكلاهما عوراء إحداهما بذهابها، والأخرى بعيبها (شرح النووي ٢/ ٢٣٥). واستبعد القرطبي هذا الجمع وعده تكلفاً (شرح الأبي ٧/ ٢٦٦).
وأشار ابن عبد البر إلى ترجيح ما اتفق عليه الشيخان من حديث ابن عمر أنه أعور العين اليمنى (تحفة الأحوذي ٦/ ٥٠٩)، (الفتح ١٣/ ٩٧، ٩٨) وفيه أقوال أخرى ذكرها القاري في: (المرقاة ٩/ ٣٧٧).