للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و "المرفق"، إنما دخل عنده بفعله مع قوله: "لا يتقبل الله صلاة امرئ إلا به" لا لما ذكر من الضابط

وقيل: بعكسه، وحيث لم يدخل يكون بطريق التجوز.

وقيل: هي مشتركة بينهما لاستعمالها فيهما.

وقيل: هي لانتهاء الغاية، إن كان ما بعدها ليس من جنس ما قبلها، وإن كان من جنس ما قبلها فلا.

<<  <  ج: ص:  >  >>