الحذر! الحذر! الحذر! قبل بُغْتان المنايا، ومجاورة أهل البلى. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٥٥٨].
• وقال الشاعر: [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٥٥٨].
أين الملوك الذي عن حظها غفلت … حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
• وقال الشاعر: [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٥٧٠].
فلو أنا إذا متنا تركنا … لكان الموت راحة كل حي
ولكنا إذا متنا بعثنا … نسأل بعده عن كل شيء
• وقال الشاعر: [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٥٧٠].
ألا يا عسكر الأحياء … هذا عسكر الموتى
أجابوا الدعوة الصغرى … وهم منتظرو الكبرى
يحثّون على الزاد … وما زادٌ سوى التقوى
يقولون لكم جدوا … فهذا آخر الدنيا
• وقال رجل لبعض السلف: أوصني، قال: عسكر الموتى ينتظرونك. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٥٧٢].
• وعن محمد بن النضر الحارثي ﵀ قال: شغل الموت قلوب المتقين عن الدنيا، فوالله ما رجعوا منها إلى سرور بعد معرفتهم بغصصه وكربه. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٥٢٥].
• وسئل عكرمة ﵀: أيبصر الأعمى ملك الموت إذا جاء يقبض روحه؟ قال: نعم. [موسوعة ابن أبي الدنيا ٥/ ٤٦١].
• وقال يزيد الرقاشي ﵀: بينما جبار من الجبابرة من بني إسرائيل جالس في منزله قد خلا ببعض أهله، إذ نظر إلى شخص قد دخل من باب بيته، فثار إليه فزعًا مغضبًا، فقال له: من أنت؟ ومن أدخلك علي داري؟ فقال: أمَّا الذي أدخلني الدار فربها، وأما أنا فالذي لا يُمنع من الحُجاب، ولا أستأذن على الملوك، ولا أخاف صولة المتسلطين، ولا يمتنع مني كل جبار عنيد، ولا شيطان مريد، قال: فأُسقط في يد الجبار، وارتعد حتى سقط