لنا أبو بكر بن أبي الدنيا: وأنا أحبكم فقولوا، قال لنا أبو بكر النجاد: وأنا أحبكم فقولوا، قال لنا الشريف: قال لنا الحرقي: وأنا أنا أحبكم فقولوا، وقال ابن خشيش: وقال لنا ابن شاذان: وأنا أحبكم فقولوا: وقال لنا الشريف وابن خشيش: ونحن نحبكم فقولوا، وقال لنا الحافظ أبو طاهر أحمد بن محمد: وأنا أحبكم فقولوا: وقال لنا شيخنا أبو الفضل جعفر: وأنا أحبكم فقولوا، وقال لنا شيخنا نصر الدين أبو نصر محمد بن عربشاه: وأنا أحبكم فقولوا. [موسوعة ابن أبي الدنيا ١/ ٥٠١، ٥٠٢].
• وروي عن حبيب بن أبي ثابت أنه قال: قال لي سعيد بن جُبير ﵀: لأن أَنشرَ علمي أحبُّ إليَّ من أن أذهب به إلى قبري. [السير (تهذيبه) ٢/ ٥٠٦].
• وعن الزهري ﵀ قال: العلم يقبض قبضًا سريعًا، فنشر العلم ثبات الدين والدنيا، وفي ذهاب العلم ذهاب ذلك كله. [الحلية (تهذيبه) ٢/ ٢٦].
• وقال أيضًا ﵀: إياك وغلول الكتب، قلت: وما غلولها؟ قال: حبسها عن أهلها. [الحلية (تهذيبه) ٢/ ٢٥].
• وعن منصور ﵀ قال: نبئت أن بعض من يلقى في النار، يتأذى أهل النار بريحه. فيقال له: ويلك ما كنت تعمل؟ أما يكفينا ما نحن فيه من النتن، حتى ابتلينا بك وبنتن ريحك، فيقول: كنت عالمًا فلم أنتفع بعلمي. [الحلية (تهذيبه) ١/ ٤٥٠].
• وقال سُفيان الثوري ﵀: ما بلغني عن رسول الله ﷺ حديثٌ قَطُّ إلا عملتُ به ولو مَرَّة. [السير (تهذيبه) ٢/ ٦٩٦].
• وقال أيضًا ﵀: يَهتف العلم بالعمل فإن أجابه وإلاّ ارتحل. [عيون الأخبار ٢/ ٥٢٣].
• وقال أيضًا ﵀: كان الرجل إذا أراد أن يكتب الحديث تأدب وتعبد قبل ذلك بعشرين سنة. [الحلية (تهذيبه) ٢/ ٣٦٢].
• وعن عبد الله بن المبارك. قال: سئل سفيان الثوري ﵀: طلب العلم أحب إليك يا أبا عبد الله أو العمل؟ فقال: إنما يراد العلم للعمل، لا تدع