وَمِنْهَا ذكر أَن الْأَكْثَر لَا سِيمَا الْمُتَقَدِّمين على تَجْوِيز النّظر إِلَى الْأَجْنَبِيَّة وَاقْتضى كَلَامه
١١٩٣ - عُثْمَان بن مُحَمَّد بن أبي مُحَمَّد بن أبي عَليّ عماد الدّين أَبُو عَمْرو الْكرْدِي الْحميدِي
تفقه بالموصل على غير وَاحِد ثمَّ رَحل إِلَى أبي سعد بن أبي عصرون وتفقه عَلَيْهِ وَقدم مصر فولى قَضَاء دمياط ثمَّ نَاب فِي القاهر عَن قَاضِي الْقُضَاة عبد الْملك الماراني ودرس بِالْمَدْرَسَةِ السيفية وبالجامع الْأَقْمَر ثمَّ حج وجاور إِلَى أَن مَاتَ فِي ربيع الأول سنة سنة عشْرين وسِتمِائَة
١١٩٤ - عَرَفَة بن عَليّ بن الْحسن بن حَمْدَوَيْه أَبُو المكارم الْبَنْدَنِيجِيّ