قَرَأْتُ عَلَى الْمُسْنِدِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْخَبَّازِ أَخْبَرَكَ الْمُسْلِمُ بْنُ عَلانَ كِتَابَةً أَخْبَرَنَا أَبُو الْيُمْنِ الْكِنْدِيّ أخبرنَا أَبُو مَنْصُور الْقَزاز أخبرنَا الْخَطِيب أَبُو بَكْرٍ الْحَافِظُ كَتَبَ إِلَيَّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْجَوَالِيقِيُّ مِنَ الْكُوفَةِ فَذَكَرَ أَنَّ إِبْرَاهِيمَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي حُصَيْنٍ الْهَمْدَانِيَّ أَخْبَرَهُمْ ثُمَّ أَخْبَرَنِي الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الصَّيْمَرِيُّ قِرَاءَةً حَدثنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الصَّيْرَفِيُّ حَدثنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي حُصَيْنٍ حَدثنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْحَضْرَمِيُّ حَدثنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الشَّافِعِيُّ حَدثنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدثنَا الأَوْزَاعِيُّ حَدثنَا أَبُو النَّجَاشِيِّ مَوْلَى رَافِعٍ عَنْ رَافِعٍ قَالَ كُنَّا نُصَّلِي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْعَصْرَ ثُمَّ نَنْحَرُ الْجَزُورَ فَتُجَزَّأُ عَشْرَةَ أَجْزَاءٍ ثُمَّ تُطْبَخُ فَنَأْكُلُ لَحْمًا نَضِيجًا قَبْلَ أَنْ نُصَلِّيَ الْمَغْرِبَ
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ
١١ - أَحْمَد بْن يَحْيَى بْن الْوَزير بْن سُلَيْمَان بْن المُهَاجر التجِيبِي أَبُو عَبْد اللَّه الْمصْرِيّ الْحَافِظ النَّحْوِيّ
مَوْلَاهُم أحد الْأَئِمَّة
رَوَى عَن عَبْد اللَّه بْن وهب وَشُعَيْب بْن اللَّيْث وَأصبغ بْن الْفرج وَجَمَاعَة رَوَى عَنهُ النَّسَائِيّ وَقَالَ ثِقَة والْحُسَيْن بْن يَعْقُوب الْمصْرِيّ وَأَبُو بكر بْن أَبِي دَاوُد وَآخَرُونَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute