وَمِنْهَا فِي بَاب الْوَلِيّ ذكر أَن رِوَايَة زِيَاد بن سعد عَن عبد الله عَن الدَّارَقُطْنِيّ الثّيّب أَحَق بِنَفسِهَا وَرِوَايَة زِيَاد بن سعد عَن عبد الله فِي مُسلم بِهَذَا اللَّفْظ فإضافته إِلَى مُسلم أولى وَهَذَا لَيْسَ باعتراض وَلكنه فَائِدَة جليلة
وَمِنْهَا مَوَاضِع كَثِيرَة نبه عَلَيْهَا الْحَافِظ قطب الدّين أَبُو مُحَمَّد عبد الْكَرِيم بن عبد النُّور بن مُنِير الْحلَبِي رَحمَه الله ولخص كتاب الْإِلْمَام فِي كتاب سَمَّاهُ الاهتمام حسن خَال عَن الاعتراضات الْوَارِدَة على الْإِلْمَام مَعَ الْإِثْبَات لما فِيهِ