للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

على معرفَة الْمسند فَمن عرف الجائي عرف الْمَجِيء فَلَا يبْقى فِي الْإِسْنَاد فَائِدَة وَالشَّيْء قد يعرف وَلَا يعرف مَجِيئه

ذكر عدد مصنفاته رَحمَه الله

الدّرّ النظيم فِي تَفْسِير الْقُرْآن الْعَظِيم لم يكمل

تَكْمِلَة الْمَجْمُوع فِي شرح الْمُهَذّب بنى على النَّوَوِيّ رَحمَه الله من بَاب الرِّبَا وَوصل إِلَى أثْنَاء التَّفْلِيس فِي خمس مجلدات

التحبير الْمَذْهَب فِي تَحْرِير الْمَذْهَب وَهُوَ شرح مَبْسُوط على الْمِنْهَاج كَانَ ابْتَدَأَ فِيهِ من كتاب الصَّلَاة فَعمل قِطْعَة نفيسة ذكر لي أَن الشَّيْخ عَلَاء الدّين أَبَا الْحسن الْبَاجِيّ وقف عَلَيْهَا فَقَالَ لَهُ هَذَا يَنْبَغِي أَن يكون على الْوَسِيط لَا الْمِنْهَاج فَأَعْرض عَنهُ

الابتهاج فِي شرح الْمِنْهَاج للنووي وصل فِيهِ إِلَى أَوَائِل الطَّلَاق

الإيهاج فِي شرح الْمِنْهَاج فِي أصُول الْفِقْه عمل مِنْهُ قِطْعَة يسيرَة فَانْتهى إِلَى مَسْأَلَة مُقَدّمَة الْوَاجِب ثمَّ أعرض عَنهُ فأكملته أَنا

رفع الْحَاجِب عَن مُخْتَصر ابْن الْحَاجِب بَدَأَ فِيهِ فَعمل قَلِيلا من أَوله وَمن الْمنطق وَأَنا لم أَقف على هَذِه الْقطعَة وَلَكِن بَلغنِي أَنَّهَا نَحْو كراسة وَاحِدَة وَقد

<<  <  ج: ص:  >  >>