مولده فِي حُدُود السِّتين وسِتمِائَة وتفقه على الظهير وَسمع من ابْن خطيب المزة جُزْء الغطريف وَحدث بِالْقَاهِرَةِ والإسكندرية
وَمَات عَن تدريس المشهد الْحُسَيْنِي بِالْقَاهِرَةِ فِي يَوْم عيد الْأَضْحَى سنة تسع وَأَرْبَعين وَسَبْعمائة شَهِيدا بالطاعون
وَمن الْفَوَائِد عَنهُ
قَالَ قد يسْتَشْكل تصور قَضَاء القَاضِي بِالْعلمِ فَإِنَّهُ مثلا إِذا رأى رجلا يَزْنِي بِامْرَأَة يحْتَمل أَن يكون وطىء بِشُبْهَة فَلَا يسوغ الحكم بِالْعلمِ هُنَا إِذْ لَا علم حِينَئِذٍ