(بذلت مجهودي ... لأحور ألمى)
(فهم بالجود ... ورد مَا هما)
(وعندما قد جاد بالوصل أَو قد كَاد ... أضحى التنائي بديلا من تدانينا)
(بِحَق مَا بيني ... وَبَيْنكُم إِلَّا)
(أقررتم عَيْني ... فتجمعوا الشملا)
(فالعيش بالبين ... بفقدكم أبلى)
(جَدِيد مَا قد كَانَ بالأهل والإخوان ... ومورد اللَّهْو صَاف من تصافينا)
(يَا جيرة بَانَتْ ... عَن مغرم صب)
(لعهده خانت ... من غير مَا ذَنْب)
(مَا هَكَذَا كَانَت ... عوائد الْعَرَب)
(لَا تحسبوا البعدا يُغير العهدا ... إِذْ طالما غير النأي المحبينا)
(يَا نازلا بالبان ... بالشفع وَالْوتر)
(والنمل وَالْفرْقَان ... وَاللَّيْل إِذا يسري)
(وَسورَة الرَّحْمَن ... والنحل وَالْحجر)
(هَل حل فِي الْأَدْيَان أَن يقتل الظمآن ... من كَانَ صرف الْهوى والود يسقينا)
(يَا سَائل الْقطر ... عرج على الْوَادي)
(من سَاكِني بدر ... وقف بهم نَادِي)
(عَسى صبا تسري ... لمغرم صادي)