وَالشَّيْخ الَّذِي اخْتصَّ بعلو الْإِسْنَاد وَالْمحل والرحلة الَّذِي ينشد الطَّالِب إِذا حث ركائبه إِلَيْهِ ورحل
(إِلَيْك وَإِلَّا تساق الركائب ... وعنك وَإِلَّا فالمحدث كَاذِب)
على أَنه عَالم مناظر وحافظ مذاكر وأديب محَاضِر وَذُو اطلَاع ينشد
(كم ترك الأول للْآخر ... )
فَهُوَ بَين الْعلمَاء إِمَام ملتهم ومصلى قبلتهم ومجلي حلبتهم والمنشد عِنْد طُلُوع أهلتهم
(أَخذنَا بآفاق السَّمَاء عليكمو ... لنا قمراها والنجوم الطوالع)
عدنا إِلَى اجتلاء تِلْكَ الْعَرُوس واجتناء تِلْكَ الغروس فَأكْرم بهَا عروسا ترفق من الطروس فِي حلل وتسير من خفرها فِي كلل وَأعظم بهَا غَرِيبَة يطيب بِبَيْت شعرهَا لَا بِبَيْت شعرهَا الْحلَل أنصارية النجار لَا خور فِي عودهَا إِذا انْتَمَى إِلَى بني النجار وَلَا خلل
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute