للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

طبقات ابن سعد (٩/ ٣٩٦، ٣٩٧)، سؤالات محمد بن عثمان لعلي بن المديني (٩٥)، التاريخ لابن معين (٣/ ١٨٢)، سؤالات ابن الجنيد (٤٨١)، التاريخ الكبير (٧/ ٢٩٥)، الضعفاء للبخاري (١١٢)، المعرفة (١/ ٣٢٦)، السؤآلات والضعفاء (٢/ ٣٩٣)، الجرح والتعديل (٨/ ١٥٩، ١٦٠)، الضعفاء للنسائي (٢٣٦)، المجروحين (٢/ ٢٤١)، الكامل (٦/ ٢٣٤٢، ٢٣٤٣)، الشجرة (٢٢٠)، الضعفاء للعقيلي (٤/ ١٦٩)، الضعفاء لابن الجوزي (٣/ ١٤٨)، الضعفاء للدارقطني (٣٦٧)، تهذيب الكمال (٢٩/ ١٣٩ - ١٤٢)، المغني (٢/ ٦٨٦)، الميزان (٤/ ٢١٨، ٢١٩)، الكاشف (٢/ ٣٠٨)، التهذيب (١٠/ ٣٦٨، ٣٦٩)، التقريب (٥٥٣).

(٥) محمد بن إبراهيم التيمي: هو محمد بن إبراهيم بن الحارث بن خالد التيمي: وثقه ابن سعد، وابن معين، وأبو حاتم، ويعقوب بن شيبة، وابن خراش، والترمذي، والنسائي. وقال ابن المديني: حسن الحديث، مستقيم الرواية ثقة إذا روى عن ثقة رأيت على حديثه النور، أما رواية أهل الكوفة عن ابنه عنه فليس بشئ.

وقال أبو حاتم: لم يسمع من جابر ولا من أبي سعيد، ولا من عائشة، ولا من أسامة بن زيد، ولا من أسيد بن حضير. قال ابن حبان: سمع ابن عمر، ورأى أنساً، إلا أن أكثر روايته عن أبي سلمة، وعلقمة بن وقاص. وقال أحمد: في حديثه شئ، روى أحاديث مناكير أو منكرة، قال ابن عدي: إن كان أحمد أراد به محمد بن إبراهيم مديني يحدث عن أبي سلمة فهو عندي لا بأس به، ولا أعلم له شيئاً منكراً إذا حدث عنه ثقة. وقال ابن حجر: المنكر أطلقه أحمد وجماعة على الحديث الفرد الذي لا متابع له فيحمل هذا على ذلك.

قال الذهبي في السّيرَ: كان عريف قومه، ولعل مالكا لم يحمل عنه لمكان العرافة وهو قد جاز القنطرة واحتج به أهل الصحاح بلا مثنوية.

وقال ابن حجر: ثقة له أفراد، من الرابعة، مات سنة ١٢٠ هـ على الصحيح (ع).

ترجمته في:

طبقات ابن سعد (٩/ ٩٩، ١٠٠)، بحر الدم (٣٦١)، العلل لأحمد (١/ ٥٦٦)، التاريخ الكبير (١/ ٢٢، ٢٣)، الجرح والتعديل (٧/ ١٨٤)، المراسيل (١٨٨)، الضعفاء للعقيلي (٤/ ٢٠، ٢١)، الثقات لابن شاهين (٢١٤)، سنن الترمذي (٤/ ٢٧٠)، المعرفة (١/ ٤٢٦)، جامع التحصيل (٢٦١)، الثقات لابن حبان (٥/ ٣٨١)، الكامل (٦/ ٢١٤٣)، تهذيب الكمال (٢٤/ ٣٠١ - ٣٠٦)، الميزان (٣/ ٤٤٥)، السّيرَ (٥/ ٢٩٤ - ٢٩٦)، التذكرة (١/ ١٢٤)، الكاشف (٢/ ١٥٣)، الهدي (٤٣٧)، التهذيب (٩/ ٥ - ٧)، التقريب (٤٦٥).

الطريق الثاني: رجال إسناده عند ابن ماجه:

ويتفق مع إسناد الترمذي في هاشم بن القاسم ومن فوقه، ويبقى شيخه:

هارون بن عبد الله الحَمَّال: هو هارون بن عبد الله بن مروان البغدادي، أبو موسى الحمال ـ بالمهملة ـ البزاز. اختلف في سبب تلقيبه بالحمال فقيل: لأنه حمل رجلا على ظهره انقطع بطريق مكة، وقيل: لأنه كان بزازاً ـ يبيع الثياب ـ فتزهد فصار يحمل الأشياء بالأجرة، ويأكل منها، وقيل: لكثرة ما حمل من العلم والله أعلم. سئل أحمد: أكتب عنه؟ قال: إي والله، قيل له: إنهم حكوا عنك أنك سكتَّ حين سألوك، قال: ما أعرف هذا. وثقه النسائي، والدارقطني، والخطيب. وقال أبو حاتم: صدوق، وقال إبراهيم: كان صدوقاً لو كان الكذب حلالاً لتركه تنزهاً.

قال ابن حجر: ثقة، من العاشرة، مات سنة ٢٤٣ هـ، وقد ناهز الثمانين (م ٤).

<<  <  ج: ص:  >  >>