وَقَالَتِ الأَنْصَارُ مَا كَانَ لَنَا فَلِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ فَرَدَّتِ الأَنْصَارُ مَا كَانَ فِي أَيْدِيهَا مِنَ الذَّرَارِي وَالأَمْوَالِ
وَكَانَ أَبُو عَمْرٍو يَقُولُ إِنَّهُ ابْنُ عِشْرِينَ وَمِائَةِ سَنَةٍ
وَقَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ رماحسَ وَأَنَا ابْنُ مِائَةِ سَنَةٍ
هَذَا الْحَدِيثُ رَوَاهُ جَمَاعَةٌ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ رماحسَ الْقَيْسِيِّ مِنْهُمْ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ جَابِرٍ الرَّمْلِيُّ الْحَافِظُ وَذَكَرَ فِي حَدِيثِهِ أَنَّهُمْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ كَانُوا يَكْتَنُونَ بِكُنْيَتَيْنِ يَعْنِي أَنَّ زُهَيْرًا كَانَ يُكَنَّى أَبَا جَرْوَلٍ وَأَبَا صُرَدَ قَالَ وَقَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ كَانَ زِيَادُ بْنُ طَارِقٍ ابْنَ مِائَةٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً وَكَانَ يَصْعَدُ التِّينَ فَقُلْتُ لَهُ وَأَنْتَ تَصْعَدُ التِّينَ قَالَ نَعَمْ وَالْجُمَّيْزَ وَكَانَ ابْنَ مِائَةِ سَنَةٍ
أَخْبَرَنَا الْمَشَايِخُ حَافِظُ الزَّمَانِ أَبُو الْحَجَّاجِ يُوسُفُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْكَلْبِيُّ وَالْمُحَدِّثُ أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ نُبَاتَةَ وَأَبُو سُلَيْمَانَ دَاوُدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ دَاوُدَ بْنِ الْعَطَّارِ الشَّافِعِيُّونَ قَالَ الأَوَّلُ وَالثَّالِثُ أخبرنَا أَبُو حَامِد مُحَمَّد بن عَليّ ابْن الصَّابُونِيِّ وَقَالَ ابْنُ نُبَاتَةَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ بْنِ الدَّمِيرِيِّ قَالا أَخْبَرَنَا دَاوُد بن أَحْمد ابْن مُلاعِبٍ قَالَ ابْنُ الصَّابُونِيِّ سَمَاعًا وَقَالَ الدَّمِيرِيُّ إِجَازَةً أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ نَصْرٍ الزَّاغُونِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ أَخْبَرَنَا الشَّرِيفُ أَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الزَّيْنَبِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْبُسْرِيُّ الْبُنْدَارُ إِجَازَةً
ح قَالَ ابْنُ مُلاعِبٍ وَأَخْبَرَنَا الْحَاجِبُ الأَجَلُّ أَبُو مَنْصُورٍ نُوشتكينُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قِرَاءَةً عَلَيْهِ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْبُسْرِيُّ قَالا أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِر مُحَمَّد ابْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْعَبَّاسِ الْمُخَلِّصُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute