إيه وَحَيْثُ الطّواف بِالْبَيْتِ حجَّة عقب حجَّة وَالْعمْرَة فِي رَمَضَان عَاما بعد عَاما تعدل حجَّة بعد حجَّة والفرار إِلَى الله ذِي الْحجَّة الْبَالِغَة يَا لَهَا من حجَّة
وَحَيْثُ تُوضَع خَطَايَا وأوزار وَيرْفَع وَلَا يخْفض على الْجوَار عمل من حَيا على بعد أوزار فَكيف بِمن والى بَين رجبي مُضر مَزَار نزار ثمَّ أقسم وَقد خيم بذلك الفناء الْبَار أَنه أحب جوَار الله اعتزالا للنَّاس وَصرح بِأَنَّهُ لَا بدع لِجَار الله إِذا اعتزل وَأَشَارَ وكدت أصوبه لَكِن خشيت قَول ابْن عمر إِنِّي مِنْهُم بَرِيء ويقيني أَن الله بَرِيء من الْجَار