(فيتدهده) ينحط من علو إلى سفل، وفي رواية (فيتدأدأ) أي يتدحرج. (فيشرشر) يقطع. (فيشق) أي بدل (فيشرشر). (ضوضوا) رفعوا أصواتهم مختلطة. (المرآة) المنظر. (معتمة) وفي نسخة (معتمَّة) أي غطاها الخصب، أي كثيرة النبت. (لون الربيع) وفي نسخة (نور الربيع) أي زهر الشجر في الربيع. (ارق) اصعد. (المحض) اللبن الخالص من الماء. (فسما بصري) نظر إلى فوق. (صعداً) صاعداً في ارتفاع كثير. (الربابة) السحابة، وقيل: السحابة التي ركب بعضها بعضاً. (ذراني) اتركاني. (فإنهم الزناة) قال في الفتح: مناسبة العري لهم لاستحقاقهم أن يفضحوا، لأن عادتهم أن يستتروا في الخلوة فعوقبوا بالهتك. والحكمة في إتيان العذاب لهم من تحتهم كون جنايتهم من أعضائهم السفلى. (الفطرة) أصل الخلقة التي خلقه الله تعالى عليها، قبل أن تغيره المجتمعات الآثمة والنفوس الشريرة، وهذه الفطرة هي الإيمان بالله تعالى وتوحيده.