للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:


(وما جعلنا الرؤيا .. ) أكثر المفسرين على أن المراد بالرؤيا ما رآه النبي ليلة المعراج من العجائب والآيات، فلما ذكرها للناس أنكر بعضهم وكذبوا، فكانت فتنة لهم، واختباراً للمسلمين، فقد ازداد المخلصون بها إيماناً.