للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:


(الغرور) بأن يطمع في العفو، فيعمل بالمعصية ويتمنى المغفرة. (فاتخذوه عدواً) أنزلوه منزل العدو في محاربته وتجنب طاعته. (حزبه) شيعته وأعوانه. (السعير) النار الملتهبة. (الغَرور الشيطان) لأنه يزين المعصية ويسول للنفس فعلها، وقد نهانا الله تعالى عن الاغترار به.