للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:


(رسالاته) وفي قراءة ﴿رسالته﴾ وهما متواترتان. (أبلغكم) هي قراءة أبي عمرو، وفي قراءة حفص عن عاصم: ﴿أبَلِّغُكُمْ﴾. (ولا يستخفنك .. ) أي لا تغتر بعمل أحد، فتظن به الخير، إلا إن رأيته واقفاً عند حدود الشريعة.
(أعلام .. ) دلائله الواضحة على طريق الهداية والحق. (مثله) في استعمال اللفظ الذي هو للبعيد في القريب.