للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:


(فاذهب) يحتمل أنهم أرادوا الذهاب حقيقة، وقالوا ذلك استهزاء. ويحتمل أنهم أرادوا بالذهاب القصد والإرادة، أي فليرد ربك قتلهم وهلاكهم.