للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:


(فزع) أزيل عنهم الخوف. (ولم يقل .. ) غرض البخاري من هذا الرد على الفرق الضالة التي نفت عن الله تعالى أنه متكلم، وقالوا: معنى كلامه سبحانه أنه خالق الكلام في اللوح المحفوظ. والقول الحق الذي هو قول أهل السنة: أنه سبحانه متكلم، وكلامه قديم قائم بذاته تعالى، ولا يشبه كلام المخلوقين. (الديان) المحاسب المجازي الذي لا يضيع عمل عامل.