للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:


(جحدا) نفيا. (يقول: كان .. ) يفسر قوله تعالى: ﴿هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا﴾ /الإنسان: ١/: أي قد أتى على الإنسان مدة من الزمن وهو شيء لا يذكر ولا يعرف، ولا يدري ما اسمه ولا ما يراد به؟. (الدم .. ) أي ثم يصبح دما ثم علقة .. وهكذا. (إذا خلط .. ) أي شيء بشيء. (سلاسلا) قرأ نافع والكسائي وأبو بكر بن عاصم: (سلاسلا) بالتنوين، وقرأ حمزة وخلف وحفص وابن كثير وأبو عمرو (سلاسل) بالفتح بلا تنوين. وسلاسل جمع سلسلة. (أغلالا) جمع غل وهو القيد. (ولم يجر) من الإجراء، أي لم يصرف سلاسل، والصرف التنوين. (القمطرير .. العبوس) يفسر قوله تعالى: ﴿إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا﴾ /الإنسان: ١٠/: أي يجعل الإنسان عابسا شديد العبوس منقبض الوجه من هول ما فيه وشدته. (العصيب) اللفظ وارد في قوله تعالى: ﴿وقال هذا يوم عصيب﴾ /هود: ٧٧/. (النضرة .. ) يفسر قوله تعالى: ﴿ولقاهم نضرة وسرورا﴾ /الإنسان: ١١/. (ذللت) سخرت وقربت. (قطوفها) ثمارها. (معمر) بن المثنى أبو عبيدة. (قتب) رحل صغير على قدر سنام البعير. (غبيط) رحل النساء الذي يشد عليه الهودج.