للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:


(ومعنى الآية): سم الخالق بما شئت: الله أو الرحمن، فهو حسن، لأنه سبحانه متصف بالكمال، وجميع أسمائه حسنة.