٢٦٩١ - حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ
⦗١٠٤٧⦘
عَنْهُ قَالَ:
قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: (مَنْ يَأْتِينِي بِخَبَرِ الْقَوْمِ). يَوْمَ الْأَحْزَابِ، قَالَ الزُّبَيْرُ: أَنَا، ثُمَّ قَالَ: (مَنْ يَأْتِينِي بِخَبَرِ الْقَوْمِ). قَالَ الزُّبَيْرُ: أَنَا، فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: (إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيًّا، وَحَوَارِيَّ الزُّبَيْرُ).
[٢٦٩٢، ٢٨٣٥، ٣٥١٤، ٣٨٨٧، ٦٨٣٣]
أخرجه مسلم في فضائل الصحابة، باب: من فضائل طلحة والزبير، ﵄، رقم: ٢٤١٥. (القوم) المراد بنو قريظة من اليهود. (حواريا) خاصة من أصحابه، وخالصا من أنصاره.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute