أخرجه مسلم في الفضائل، باب: ذكر كونه ﷺ خاتم النبيين، رقم: ٢٢٨٧. (لولا موضع اللبنة) أي يوهم بالنقص لكان بناء الدار كاملا، وهكذا ببعثته ﷺ وشريعته كمل البناء الإيماني والهدي الرباني، واكتمل للإنسانية النور الذي يضيء لها أسباب السعادة، واكتملت مكارم الأخلاق، ودعائم الحق والعدل.