للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:


(لبيك وسعديك) لزوما لطاعتك، وإجابة لأمرك بعد إجابة، وسعيا في إسعادك إسعادا بعد إسعاد. أي ما يرضيك رضا بعد رضا