للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:


(صدق بالحسنى) أيقن أن الله تعالى سيخلف عليه في الدنيا والآخرة.
وتتمة الآيات: ﴿فسنيسره لليسرى﴾ وهي العمل الذي يرضاه الله تعالى: ﴿وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى. فَسَنُيَسِّرُهُ للعسرى﴾ أي والذي أمسك عن الإنفاق واستغنى بشهوات الدنيا عن نعيم الآخرة، ولم يصدق
بجزيل الأجر والعطاء عند الله ﷿، فإننا نمهد له الطريق الموصل إلى الشقاوة حسبما اختار لنفسه. /الليل/: ٥ - ١٠/.