ورواه ابن حبان في (صحيحه ١٦/ ٣٩٦، ٣٩٧)
والطبراني في (الدعاء ٣/ ١٤١٤)
ومن طريقه ابن حجر في أماليه ذكره في (الفتوحات الربانية ٤/ ٣٣٨)
ستتهم من طريق زهير بن معاوية عن سعد أبي مجاهد به
ورواه ابن خزيمة في (صحيحه ٣/ ١٩٩) من طريق سعد أبي مجاهد به.
ورواه البيهقي في (الكبرى ٨/ ١٦٢) من طريق أبي خيثمة عن سعد مختصراً بدون ذكر الشاهد.
ورواه ابن المبارك في (الزهد /٣٨٠، ٣٨١) عن حمزة الزيات عن سعد الطائي عن رجل عن أبي هريرة رضي الله عنه.
ورواه ابن أبي شيبة في (المصنف ٣/ ٦، ٧) عن وكيع عن سعدان به مقتصراً على قوله: {الصائم لا ترد دعوته}.
ومن طريقه أخرجه الطبراني في (الدعاء ٣/ ١٤١٦، ١٤١٧) مقتصراً على قوله: {الإمام العادل لاترد دعوته}.
وللحديث شاهد من رواية خزيمة بن ثابت رضي الله عنه:
رواه الطبراني في (الكبير ٤/ ٨٤)، وفي (الدعاء ٣/ ١٤١٤، ١٤١٥)
والدولابي في (الكنى ٢/ ١٢٣)
والديلمي في (الفردوس ١/ ٩٤)
والبخاري في (التاريخ الكبير ١/ ١٨٦)
خمستهم من طريق خزيمة بن محمد بن عمارة بن خزيمة بن ثابت عن أبيه عن جده خزيمة عن النبي
صلى الله عليه وسلم بلفظ: {اتقوا دعوة المظلوم فإنها تُحمل على الغمام، يقول الله عز وجل: وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين} واقتصر البخاري كعادته على أول الحديث.
دراسة الإسناد:
الطريق الأول: رجال إسناده عند الترمذي:
(١) أبو كريب: هو محمد بن العلاء، تقدم، وهو ثقة حافظ. (راجع ص ٢٢٩)
(٢) عبد الله بن نمير: تقدم، وهو ثقة. (راجع ص ٧٧٨)
(٣) سعدان: هو ابن بشر، ويقال: بشير الجهني، القُبِّي ـ بضم القاف وتشديد الموحدة وكسرها، نسبة إلى قُبّ بطن من مراد، أو إلى القبة موضع بالكوفة ـ الكوفي، قيل اسمه: سعد، وسعدان لقب. قال ابن المديني: لابأس به. وقال أبو حاتم: صالح الحديث. وقال الدارقطني: ليس بالقوي. وقال الذهبي في الكاشف: صالح الحديث.
وقال ابن حجر: صدوق، من الثامنة، له عند البخاري حديث واحد بمتابعة إسرائيل كلاهما عن سعد بن مجاهد الطائي (خ ت جه).
ترجمته في:
التاريخ الكبير (٤/ ١٩٦)، الجرح والتعديل (٤/ ٢٨٩)، الثقات لابن حبان (٨/ ٣٠٥)، الأنساب (٤/ ٤٤٧)، تهذيب الكمال (١٠/ ٣٢١)، الميزان (٢/ ١١٩)، المغني (١/ ٢٥٣)، الكاشف (١/ ٤٣١)، الهدي (٤٠٥)، التهذيب (٣/ ٤٨٧)، التقريب (٢٣٣).