(٢) التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد (١٠/ ١٠) وأثرعمر بن الخطاب قد أخرجه الآجري في الشريعة (٧٦٨) وأحمد في المسند (١٥٦)، وقال الشيخ أحمد شاكر: " إسناده صحيح ". (٣) المُفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم (١/ ٣٧٣) (٤) ومن ذلك ما ذكره الدكتور زغلول النجار أستاذ الجيولوجيا وعلوم الأرض حول الإعجاز العلمي لمسألة طلوع الشمس من مغربها، حيث قال: " من المعروف بأن الأرض تدور حول نفسها دورة كاملة في كل ٢٤ ساعة، وهذا الدوران الذي ينتج عنه الليل والنهار، = =و من خلال اتجاهه تظهر الشمس من الشرق و تغرب من الغرب. وقد ثبت للعلماء بأن الأرض تبطئ من سرعة دورانها هذا، جزء من الثانية في كل ١٠٠ سنة، وكنتيجة طبيعية لهذا التباطؤ فسوف يأتي وقت تتوقف فيه الأرض تماماً عن الدوران... و بعد فترة توقف قصيرة لابد أن تبدأ بالدوران في اتجاه عكسي، وعندها وبدلًا من أن تشرق الشمس من الشرق - كما هو عادتها - ستشرق من الغرب.