إلى الله والعودة إلى بيتها وعرفت أن مثل دعوتكم هذه ضالة. مستقاة من بروتوكولات حكماء صهيون.
نحن نؤمن بأن حركة اليقظة قد تطورت تطورًا طبيعيًّا وأن محمد عبده وفتاواه وأفكاره هي مرحلة من هذه المراحل جاءت بعدها مرحلة أخرى أكثر صلة بالقرآن والأصول الأصيلة للإسلام بعيدًا عن التبريرات التي كان يدافع بها المسلمون عن أنفسهم إزاء الغزاة، أما لطفي السيد وقاسم أمين وطه حسين ومن برروا الربا والقانون المدني فهم خارجون عن هذه الحركة ودخلاء عليها وأن دعواهم في الإصلاح الإسلامي كاذبة وأشدهم كذبًا مؤرخ هذه الحركة الدكتور إبراهيم بيومي مدكور.
* إِحسان عبد القدوس عرّاب أدب الفراش والداعي بلا حدود إِلى حرية المرأة المزعومة:
لسنا نعجب حين نرى مصطفى أمين وزكي عبد القادر وإحسان عبد القدوس، ونجيب محفوظ ومن وراءهم يشكلون مفهومًا خطيرًا يبثونه يومًا بعد يوم:
أولاً: نظرية تحديد النسل والتهويل من شأن التفوق البشري في العالم الإسلامي وهي نظرية صهيونية.
ثانيًا: إطلاق حرية المرأة وهي نظرية صهيونية أيضًا.
ثالثًا: الكتابة عن الجنس والإباحية وتحويل القصة إلى مفهوم عام (وتدهش حين ترى بعضهم وقد بلغ السبعين أو قاربها يكتب قصصًا جنسية مثيرة ويتطرق إلى جوانب من وحي شيطان الإغراء والفساد).