"وهذه سنن ابن ماجه والبخاري وجميع كتب الحديث والسنة طافحة بأحاديث وأخبار لا يمكن أن يقبل صحتها العاقل ولا نرى نسبتها إلى الرسول الأعظم - صلى الله عليه وسلم -، إذ أغلبها يدعو إلى السخرية بالإسلام والمسلمين والنبي الأعظم".
ويقول أيضًا متشدقًا بحب المستشرقين أعداء الإسلام:"ومع أن علم أولئك المستشرقين كعلم المستنيرين من المسلمين، بأن الجمهرة من الأحاديث النبوية مختلفة اختلاف الإسناد نفسه، الذي لم يكن معروفًا في فجر الإسلام، فإن حظهم هو التعلق بكل سخيف حقير منها، للتدليل على سخافة الإسلام وحقارته يساندهم في ذلك من طريق غير مباشر جهلة الكتاب المسلمين"(١).
* لويس عوض الكاره الكريه .. الكاره للإسلام والعروبة والعربية، الممجِّد للاحتلال الفرنسي الصليبي والخونة الصليبيين وكبيرهم الجنرال المعلم يعقوب:
نعم هو الكاره الكريه .. الكاره للإسلام ولكل ما يمت إلى الإسلام بصلة .. كاره لطهارة الإسلام وطهره مثلما قال الله تعالى عن قوم لوط:{فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ}[النمل: ٥٦] .. فلا عجب أن يفضحه الله، فيخط لويس بقلمه فجوره ودنسه وشربه للخمر وممارسته للزنا بانتظام، وحديثه الكثير عن الشذوذ الجنسي دون استنكار.
- يقول لويس عوض: "ومن ملذاتي أني كنت أشرب كل شهر زجاجة