أعضاء التنظيمات الشيوعية وانتهى به المطاف فيها إلى تشكيل "حزب العمال الشيوعي" وعمل مع الكاتب المتعصب الراحل "لويس عوض" في جريدة الأهرام "ثم هاجر إلى بيروت في عهد الرئيس أنور السادات ليعمل هناك في مجال الصحافة، ثم رحل إلى باريس ليعمل في الصحف المهاجرة التي أصدرتها ليبيا والعراق، وعاد منذ سنوات ليعمل في الأهرام من جديد وليصبح من كتابه "الكبار" وقد منحته "السربون" درجة الدكتوراه من المستوى الثالث (= ماجستير) بالرغم من أنه لا يحمل إلا شهادة متوسطة تقديرًا لبعض خدماته الدينية!!!.
- وانظر إلى بعض عناوين لمقالاته في مجلة "الوطن العربي":
- العدد (١٩٣ - ٧١٩) الصادر في (٢٣/ ١١/١٩٩٠) مقال له بعنوان: "الإسلام السياسي من الفكر إلى الإرهاب"، "الجاهلية الجديدة بدأت"، "الخلافة العثمانية"، "العلمانية كلمة السر لتكفير العالم".
- في العدد (١٩٤ - ٧٢١) الصادر في (٣٠/ ١١/١٩٩٠) يكتب غالي شكري: "لا برنامج للإسلام السياسي سوى الإرهاب - الإخوان يسلكون طريق الانتهازية السياسية، والجماعات تتبنى أسلوب الاختراق".
- في العدد (١٩٦ - ٧٢٢) الصادر في (١٤/ ١٢/١٩٩٠) يكتب غالي شكري فيقول: "محمد عمارة يميّز بين الدين والدولة -العلمانية تطابق المجتمع الإسلامي فلسنا بحاجة إليها- الأمة مصدر السلطات".
- في العدد (١٩٩ - ٧٢٣) الصادر في (٤/ ١/١٩٩١) يكتب غالي
شكري عن "التجربة السياسية في السودان، فيقول: السودان مفترق الطريق -قوانين سبتمبر- يقصد قوانين تطبيق الشريعة -هي الجسر المضاد للديمقراطية- ويكثر من الحديث من الإرهابي السلفي، والسلفية بملابس عسكرية.