- أفيقوا أيها السادرون في غيّكم والفظوا حملة المباخر ودجلهم من ضيّعوا الأمة وانحرفوا بها عن الإسلام مصدر كرامتها وعزتها فدمروا يومها وغدها وجعلوها في المستنقع الآسن والظلام الحالك.
والحمد لله أن شباب هذه الأمة بدأ يفيق من غيبوبته وما عاد يسمع لدجل الحواة، ولا يشنف سمع الطيبين إلا وحي السماء وقول الكبير المتعال.