للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وزرق، وهذا قول ابن الأعرابى.

والمغالاة: المباعدة فِي الرمى.

وقَالَ الأصمعى: الناضب: البعيد، ومنه نضب الماء أي بعد أن ينال.

وعيرانه: تشبه العير لصلابتها.

والسرح: السهلة رجع اليدين.

والشملة: السريعة الخفيفة.

ويقَالَ: ناقة عبر أسفار إذا كانت قوية عَلَى السفر، وعبر الهواجر إذا كانت قوية عَلَى الحر، وأصل هذا كأنه يعبر بها الهواجر والأسفار.

والهزف والهجف: الظليم الجافى.

والخاضب: الذى قد اكل الربيع فاحمرت ظنبوباه وأطراف ريشه.

والطنبوب: مقدم عظم الساق.

ومسرودة: مشكوكة.

ومقتبل: مستأنف الشباب.

وأشايب: أخلاط من الناس.

والصيابة: صميم القوم وخالصهم.

وأم اللهيم: الداهية.

والحواصب: الرياح التى تسفي الحصباء.

والخوامع: الضباع.

واللاحب: القاشر، لحبت الشىء قشرته.

والمخارص، واحدها مخرص وهو سكين كبير مثل المنجل يقطع به الشجر.

وخريص البحر: خليج منه كأنه مخروص، أى مقطوع من معظمه.

والصاقب: جبل معروف.

وحجر: حرام.

والأعذبان: النكاح والأكل.

والأحمران: اللحم والخمر.

والسر: النكاح وقَالَ الأعشى:

فلا تنكحن جارةً إن سرها ... عليك حرام فانكحن أو تأبدا

والأفلاذ، واحدها فلذ، ويقَالَ: أعطيته حزة من لحم وفلذةً من لحم وحذيةً من لحم، كل هذا ما قطع طولا، فإذا أعطاه مجتمعا قيل: أعطاه بضعة وهبرة ووذرة وفدرة.

والفئيد: الشواء، وهو فعيل بمعنى مفعول، يُقَال: فأدت اللحم إذا شويته، والمفأد: السفود.

والمفتأد: المشتوى.

والجالان: الناحيتان من اعلاهما إِلَى أسفلهما، يُقَال: جال البئر، وجول البئر.

ويقَالَ: رجل ماله جول ولا معقول إذا كان ضعيف الرأى أحمق.

والوئية: القدر العظيمة.

وصورى: ميلى.

وزعيم: ضامن، وكذلك قبيل وحميل وكفيل وضمين واحد.

ويقَالَ فِي القبيل: قبلت به أقبل قبالة.

وقوله أروى هاما، كانت العرب تقول: إذا قتل الرجل فلم يدرك بثأره خرج من هامته طائر يسمى الهامة فلا يزال يقول: اسقونى اسقونى حتى يقتل قاتله فيسكن، قَالَ ذو الإصبع العدوانى:

يا عمرو إلا تدع شتمي ومنقصتي ... أضربك حيث تقول الهامة اسقوني

<<  <  ج: ص:  >  >>