٥ - الدعوة لتطبيق الحياة الاجتماعية الغربية.
٦ - المضادة للأسرة ونظام العائلة، ومعاداة الأب خاصة.
٧ - أثر الإنحراف النفسي في الانحراف الاجتماعي.
كل هذه الأوجه وغيرها مما فاضت به كتب ومجلات وأعمال الحداثيين والعلمانيين، والشواهد عليها عديدة، ويُمكن القول بإجمال قبل الدخول في تفاصيل انحرافاتهم - أن مما يدل على انحرافاتهم في القضايا الاجتماعية والنفسية، ما وضعوه لأنفسهم من أصول سبق ذكر أكثرها في ثنايا البحث ومنها:
١ - زعمهم أنه ليس هناك حقائق مطلقة.
٢ - دعوتهم إلى استباحة المحرمات، والتحرر من الضوابط، وإسقاط موازين الحلال والحرام.
٣ - دعوتهم إلى التعددية الوثنية، ومضادة التوحيد ومبدأ الوحدة.
٤ - دعوتهم إلى إيجاد مفهومات حديثه شمولية جذرية.
٥ - الهجوم على التراث والثقافة الدينية "الإسلامية" والثقافة والعربية.
٦ - دعوتهم إلى الرفض والتمرد والثورة على كل شيء، والانقلاب على الأصول والمفاهيم الكلية والقواعد.
٧ - تأليه الإنسان، والدعوة إلى الإنسانية مبدأ وغاية.
٨ - ممارسة التعمية والغموض، ومضادة الإفهام والوضوح والظهور.
٩ - الدعوة إلى الخروج عن المألوف والسائد، ونفي السائد ورفضه.
١٠ - إعادة النظر في كل شيء، وممارسة الشك والسؤال في كل قضية.
١١ - الدعوة إلى القطيعة مع الماضي والمضادة له والانفصال عنه ومعارضته.