وهو حشمة للمرأة وصيانة لها، وعفاف، وطاعة لأمر اللَّه تعالى.
وقد استهدف ملاحدة هذا العصر وإباحيوه هذه القضية غاية الاستهداف، وشنوا عليها وعلى أصحابها أشرس أنواع الهجوم والذم، وأقبح أنواع الحرب بالدعاية المضلة، والكتابة والخطابة الضالة، وبالسياسيات الجائرة المستبدة، التي حتمت على المسلمات خلع حجابهن، اقتداء بالغربيات الداعرات.
وكلام الحداثيين والعلمانيين في هذه القضية كثير لا يتسع له هذا المقام، ولكن نورد بعض الأمثلة، ومنها قول نزار قباني تحت عنوان "الخرافة":