للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وقَالَ لبيد:

أماني بها الأكفاء فِي كل موطنٍ ... وأجزي فروض الصالحين وأقتري

وقَالَ خداش بن زهير:

تماء رتم فِي الفخر حتى هلكتم ... كما أهلك الغار النساء الضرائرا

وبطن نخلة: بستان بني عامر، وهو المجمعة.

وعزور: ثنية الحجفة.

جمعه خبوث، وهي المطمئنات من الأرض.

وطفيل: موضع.

والنقيل: الطريق.

والمذعان: المذللة، ويقَالَ: أذعن له إذا ذل له وخضع.

ومعيدة: التي قد عاودت السفر.

والشوامذ: الشائلات الأذناب، والناقة إذا استبان لقحها شمذت بذنبها.

وأرتجن: أغلقت أرحامهن عَنْ أولادهن فهن مرتجات، ومنه قيل.

أرتج عَلَى القارئ إذا وقف فلم يدر ما يتلو، كأنه أغلق عليه.

والحول جمع حائل، وهي التي لا تلقح.

والألية: اليمين، وفيها أربع لغات، يُقَال: ألية وتجمع أليات وألايا، وألوة وتجمع ألوات، وألوة وتجمع إِلَى، وإلوة وتجمع إِلَى.

وفروها من الفرية، يُقَال فرى يفرى.

والحويل: المحاولة.

والحبول: الدواهي واحدتها حبل بكسر الحاء.

والخبول: جمع خبل، وهو الفساد والدخيل: العالم بداخل أمرك، يُقَال: هو عالم بدَخلك ودِخلك ودُخللك ودُخيلائك ودخيلتك ودُخلك ودخيلك.

وقَالَ اللحياني: قَالَ بعضهم: قد عرفت دخلل أمره ودخلل أمره ودخلة أمره ودِخلة أمره ودُخلة أمره ودخيل أمره وداخلة أمره.

وقَالَ بعضهم: دُخلل الحب: صفاؤه وداخله.

وأنشدني عبد الله بن جعفر النحوى، قَالَ: أنشدني أَبُو العباس المبرد:

فوددت إذا سكنوا هنالك دارهم ... وعدتهم عنا أمورٌ تشغل

أنا نطاع إذاً فتنقل أرضنا ... أو أن أرضهم إلينا تنقل

لترد من كثبٍ إليك رسالتي ... بجوانبها ويعود ذاك الدُّخلل

ويقَالَ: الدخيل والدخلل: الخاصة.

وما نقعت أي ما رويت يُقَال: شرب حتى نقع وبضع أي روي.

ومن أمثال العرب: حتّام تكرع ولا تنقع وعجبت: انتفعت.

والأتراب: الأقران، وكذلك اللدات.

والليط: اللون وهو الجلد أيضاً.

وتأطرن هاهنا: تلبّثن، وأصل التأطّر: التعطف.

واللأي: البطء.

<<  <  ج: ص:  >  >>