للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

واللبانة: الحاجة.

والمخارم جمع مخرم: وهو منقطع أنف الجبل.

نصع: جبل أسود بين الصفراء وينبع.

والعوادي: الصوارف.

والكلى: جمع كلية، وهي الرقعة التي تكون فِي أصل عروة المزادة.

والغرب: الدلو العظيمة.

والسجيل: الغرب الضخم.

والخرق جمع خرقاء، والخرقاء: التي لا تحسن العمل، فإذا أحسنت العمل فهي صناعٌ، والرجل صنع.

وأبجلنه: أوسعنه.

والبجيل: الغليظ، يريد أنهن أغلظن الإشفى وأدققن السير، وقَالَ لي أَبُو بَكْرٍِ: البجيل: الكبير فِي غير هذا الموضع، وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حين وقف عَلَى بقيع الغرقد: لقد أصبتم خيراً بجيلا وسبقتم شرا طويلا.

وهما عندي فِي معنى واحد، لأن الغليظ لا يكون إلا عَنْ كثرة أجزاء.

والنكباء: الريح التي تهب بين مهبي ريحين، وإنما قيل لها نكباء، لأنها لا تنكيت مهب هذه ومهب هذه.

والجفول: التي تذهب التراب.

وطرور الشارب: نباته، قَالَ الشاعر:

منا الذي هو ما إن طرّ شاربه ... والعانسون ومنا المرد والشيب

، قَالَ الأصمعي: من أمثال العرب، حبل فلان يفتل إذا كان مقبلاً.

قَالَ: ويقَالَ: لو كان ذا حيلةٍ تحول،.

يراد أنه إنما أُتي من قِبل ضعفه.

قَالَ ويقَالَ: لأعصبنكم عصب السلمة، والسلمة يأتيها الرجل فيشدها بنسعةٍ إذا أراد أن يخبطها، لئلا يشذ شوكها فيصيبه.

ويقَالَ: احس وذق، مثل للرجل يتعرض لما يكره فيقع فيه.

ما تتعاقب فيه العين والحاء من كلام العرب وقَالَ أَبُو عبيدة يُقَال: ضبعت الخيل وضبحت سواء.

قَالَ وقَالَ بعضهم: ضبحت بمنزلة نحمت، كذا حكى عنه يعقوب.

وقَالَ الأصمعي: إنه لعفضاجٌ وحفضاج إذا تفتق وكثر لحمه: ويقَالَ: رجل عفاضجٌ.

قَالَ: وسمعت أبا مهدي، يقول: إن فلان لمعصوب ما حفضج.

ويقَالَ: بحثروا

<<  <  ج: ص:  >  >>