١ - ورد في هذه المحادثة الأعلام الستة:"أبو العباس المبرّد، عبد الرحمن بن عوف، أبو بكر الصديق" عين منها الاسم واللقب والكنية، اذكر ما يكنى به عادة من يطلق عليه "عبد الرحمن".
٢ - "حُدّثنا به، أراك بارئًا، قلت له، إني وليت أموركم خيركم في نفسي" اذكر المحل الإعرابي للضمائر المتصلة البارزة في الجمل السابقة، ثم اذكر المقابل لكل منها من الضمائر البارزة المنفصلة.
٣ - "لتتخذُنَّ نضائد الديباج، لتألمنَّ النوم على الصوف، خفض عليك يا خليفة رسول الله، لا تأس على شيء فاتك" ميز الضمائر المحذوفة والمستترة في الجمل السابقة، ثم أعربها جميعًا.
٤ - بم نستدل على أن الكلمات "يوما، حدّ، خير، شيء" نكرات؟
٥ - كلمة "ما" في عبارة "ما حدثنا به" يمكن أن تعتبر اسم موصول أو نكرة، وجّه الاعتبارين.
٦ - من أي أنواع المعارف الكلمات "بارع الآداب، أموركم، الوجع، الحرير، الفجر".
٧ - "أما إني على ذلك لشديد الوجع" لو كان بحضرة أبي بكر مع ابن عوف شخص آخر أو اثنان فكيف تنطق العبارة السابقة!!
٨ - "مما يؤثر من حكيم الأخبار، في علته التي مات فيها، والذي نفسي بيده" في العبارات السابقة أسماء موصولة، حدد نوعها، ونوع جملة الصلة معها من حيث الاسمية والفعلية.
٩ - اذكر الموقع النحوي للمصادر المؤوّلة في "أن يكون له الأمر، كما