للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فأثبت في مستقع الموت رجله … وقال لها: من دون إخْمصك الحشرُ

غدا غُدوة والحمد نسْج ردائه … فلم ينصرف إلا وأكفانه الأجرُ

تردّى ثياب الموت حُمرا فما دَجا … لها الليل إلا وهي من سندسٍ خضرُ

لئن غدرتْ في الروع أيامه به … فما زالت الأيام شيمتها الغدرُ

مضى طاهر الأثواب لم تبق روْضة … غداة ثَوَى إلا اشتهت أنّها قبرُ

عليك سلام الله وَقْفًا فإنني … رأيت الكريم الحر ليس له عُمْرُ

١ - الكلمتان "ميتة، مقام" في البيت الأول، من أي الصيغ؟ انسب كل واحدة منهما إلى أحد المفعولات الخمسة.

٢ - الكلمتان "غدوة، غداة" وردتا في البيتين السادس والتاسع زِنْهُما، ثم اذكر الوظيفة النحوية لكل منهما.

٣ - من أي المشتقات كلمة "مضرب" في البيت الثاني، اذكر وظيفتها النحوية في البيتين واستعملها بعد ذلك مفعولا فيه في جملة مفيدة.

٤ - "لم ينصرف إلا وأكفانه الأجر" من أي صور الاستثناء هذه الجملة، أعرب بالتفصيل ما جاء بعد "إلا" فقط.

٥ - أين خبر المبتدأ في جملة "وهي من سندس خضر" أعرب هذه الجملة كلها كما وردت في البيت.

٦ - تكررت كلمة "الأيام" مرتين في البيت الثامن، لماذا لم تعتبر مفعولا فيه؟ وما موقعها النحوي في الشطرين؟

٧ - عيّن تمييز النسبة في جملة "عليك سلام الله وقفا" في البيت الأخير تصور جملة الأصل وبين كيفية تحويل التمييز عنها.

<<  <  ج: ص:  >  >>