- أخرجه البخاري في ٤٦ - ك المظالم، ١١٢ - ب، (٢٤٣٩) دون قصة سراقة. و ٦١ - ك المناقب، ٢٥ - ب علامات النبوة في الإسلام، (٣٦١٥) مطولًا مع اختصار قصة سراقة و ٦٣ ك مناقب الأنصار، ٤٥ - ب هجرة النبي واصحابه إلي المدينة، (٣٩٠٨) مختصرًا. و (٣٩١٧) باختصار القصة. ٧٤ - ك الأشربة، ١٢ - ب شرب اللبن، (٥٦٠٧) مختصرًا. مسلم في ٣٦ - ك الأشربة، ١٠ - ب جواز شرب اللبن، (٢٠٠٩/ ٩٠ و ٩١ - ٣/ ١٥٩٢) مختصرًا. و ٥٣ - ك الزهد والرقائق، ١٩ - ب في حديث الهجرة، ويقال له: حديث الرحل، (٢٠٠٩/ ٧٥ - ٤/ ٢٣٠٩) بنحوه. و (٧٥ م) وفيه» فلما دنا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فساخ فرسه في الأرض إلي بطنه، ووثب عنه، وقال: يا محمد قد علمت أن هذا عملك، فادع الله أن يخلصني ما أنا فيه، ولك علي لأعمين علي من ورائي، وهذه كنانتي فخذسهمًا منها، فإنك ستمر علي إبلي وغلماني بمكان كذا وكذا فخذ منها حاجتك. قال: «لا حاجة لي من إبلك» ... الحديث. وأحمد (١/ ٢ - ٣) وفيه: « .... حتى إذا دنا منه فكان بيننا وبينه قدر رمص أو رمحين أو ثلاثة، قال: قلت يا رسول الله! هذا الطلب قد لحقنا، وبكيت. قال: «لم تبكي؟» قال: قلت: أما والله ما علي نفسي أبكي ولكن أبكي عليك، قال: فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «اللهم اكفناه بما شئت» فساخت قوام فرسه إلي بطنها في أرض صلد. ووثب عنها ... » الحديث وإسناده صحيح. وابن حبان (١٤/ ١٨٨/ ٦٢٨١) و (١٥/ ٢٨٩/ ٦٨٧٠). وابن سعد (٤/ ٣٦٥). وابن أبي شيبة (١٤/ ٣٢٧ - ٣٣٠). والبزار (١/ ١١٨ - ١٢١/ ٥٠ - ٦٢ - البحر الزخار). وأبو يعلي (١/ ١٠٥ - ١٠٧/ ١١٣ - ١١٦). وأبو نعيم في الدلائل (٢٣٤). والبيهقي في الدلائل (٢/ ٤٨٥) وفي الاعتقاد (٣٨٤). والبغوي في شرح السنة (١٣/ ٣٦٨/ ٣٧٦٦). (ج) وأما حديث أنس ففيه: « ... فالتفت أبو بكر فإذا هو بفارس قد لحقهم؛ يارسول الله! هذا فارس قد لحق بنا، فالتفت نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال: «اللهم اصرعه» فصرعه الفرس ثم قامت تحمحمن فقال: يا نبي الله! مرني بم شئت، فقال: «قف مكانك، لا تتركن أحدًا يلحق بنا» قال: فكان أول النهار جاهدًا علي نبي الله صلى الله عليه وسلم، وكان آخر النهار مسلحة له) الحديث. - أخرجه البخاري (٣٩١١). وأحمد (٣/ ٢١١). والبيهقي في الدلائل (٢/ ٥٢٦). وابن سعد في الطبقات (١/ ٢٣٥).