- وقد صححه الألباني في صحيح الكلم الطيب (١٣٨) [وصحيح الترمذي (٣/ ٤٢٠)، وصحيح سنن أبي داو (٢/ ١٢٣) وغيرها] «المؤلف». (١) مقرنين: مطيقين، أي: ما كنا نطيق قهره واستعماله لولا تسخير الله تعالي لنا إياه. شرح مسلم للنووي (٩/ ١١٠). (٢) وعثاء السفر: شدته ومشقته. النهاية (٥/ ٢٠٦) وشرح مسلم للنووي (٩/ ١١٠). (٣) الكآبة: تغير النفس بالانكسار من شدة الهم والحزن. النهاية (٤/ ١٣٧). (٤) المنقلب: المرجع. شرح مسلم للنووي (٩/ ١١٠). وانظر النهاية (٤/ ٩٦). (٥) أخرجه مسلم في ١٥ - ك الحج، ٧٥ - ب ما يقول إذا ركب إلي سفر الحج وغيره، (١٣٤٢ - ٢/ ٩٧٨). وأبو داود في ك الجهاد، ٧٩ - ب ما يقول الرجل إذا سافر، (٢٥٩٩). مختصرا وفي آخره: «وكان النبي صلى الله عليه وسلم وجيوشه إذا علوا الثنايا كبروا، وإذا هبطوا سبحوا». والترمذي في ٤٩ - ك الدعوات، ٤٨ - ب ما يقول إذا ركب الناقة، (٣٤٤٧) بنحوه وفيه: «اللهم هون علينا المسير واطو عنا بعد الأرض» و «اللهم أصبحنا في سفرنا، واخلفنا في أهلنا» و «آيبون أن شاء الله» وقال: «حسن غريب من هذا الوجه». والنسائي في الكبرى، ٨١ - ك عمل اليوم والليلة، ١٤٩ - ب ما يقول إذا أقبل من السفر، (١٠٣٨٢) (٦/ ١٤١) [٥٤٧] وفي ٨٢ - ك التفسير، ٣١٥ - ب قوله تعالي: {ثُمَّ اسْتَوَى=