(٢) أي: شدة غليانها وحرها. [النهاية (٣/ ٤٧٧ و ٤٨٤). (٣) بهمزة وصل وبضم الراء يقال: بردت الحمى أبردها بردًا، على وزن: قتلها قتلًا، أي: أسكنت حرارتها وأطفأت لهبها.] شرح مسلم للنووي (١٤/ ١٩٧). فتح الباري (١٠/ ١٨٥) [. (٤) متفق على صحته: ورد من حديث ابن عمر وعائشة وأسماء ورافع بن خديج وابن عباس. ١ - فأما حديث ابن عمر: فأخرجه البخاري في ٥٩ - ك بدء الخلق، ١٠ - ب صفة النار، وأنها مخلوقة، (٣٢٦٤). و ٧٦ - ك الطب، ٢٨ - ب الحمى من فيح جهنم، (٥٧٢٣) وقال: «فأطفئوها» بدل «فابردوها». ومسلم في ٣٩ - ك السلام، ٢٦ - ب لكل داء دواء واستحباب التداوي، (٢٢٠٩/ ٧٨ - ٤/ ١٧٣١). و (٧٩ - ٨٠) وقال: «فأطفئوها». ومالك في الموطأ، ٥٠ - ك العين، ٦ - ب الغسل بالماء من الحمى، (١٦) وقال: «فأطفئوها». والنسائي في الكبرى، ٧٠ - ك الطب، ٦٨ - ب الحر من فور جهنم، (٧٦٠٨ و ٧٦٠٩ - ٤/ ٣٧٩). وابن ماجه في ٣١ - ك الطب، ١٦ - ب الحمى من فيح جهنم فابردوها بالماء، (٣٤٧٢) وعندهما «إن شدة الحمى». وابن حبان (١٣/ ٤٣٠ و ٤٣١/ ٦٠٦٦ و ٦٠٦٧). وأحمد (٢/ ٢١ و ٨٥) وَفِيهِ «فأطفئوها بالماء أو بردوها بالماء» و (٢/ ١٣٤) وَفِيهِ «إنما الحمى شيء من لفح جهنم ... ». والطحاوي في المشكل (٢/ ٣٤٥). والبيهقي (١/ ٢٢٥) وقال «فأطفئوها». وابن أبي شيبة (٧/ ٤٣٩). وابن أبي الدنيا في المرض والكفارات (١١٤ و ١١٥) بنحوه. والطبراني في الكبير (١٢/ ٢٧٦/١٣٣٤٢). وابن عدي في الكامل (٥/ ٢٠). وأبو نعيم في الحلبة (٧/ ١٦١) و (٩/ ١٥٧). وغيرهم. - من طريقين عن ابن عمر به مرفوعًا. - ورواه أبو داود الطيالسي في مسنده (١٩١٩) قال حدثنا جسر عن سليط قال سمعت ابن عمر=