(٢) النوء في أصله ليس هو نفس الكوكب، فإنه مصدر ناء النجم ينوء نوءًا، أي: سقط وغاب، وقيل: أي نهض وطلع. [صيانة صحيح مسلم (٢٤٦). شرح مسلم للنووي (٢/ ٦٠). النهاية (٥/ ١٢٢)]. (٣) متفق على صحته: أخرجه البخاري في الصحيح، ١٠ - ك الأذان، ١٥٦ - ب يستقبل الإمام الناس إذا سلم، (٨٤٦). وفي ١٥ - ك الاستسقاء، ٢٨ - ب قول الله تعالى: {وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ} [الواقعة:٨٢]، (١٠٣٨). وفي ٦٤ - ك المغازي، ٣٥ - ب غزوة الحديبية، (٤١٤٧). وفيه: «فأصابنا مطر ذات ليلة» وقال: «فأما من قال: مطرنا برحمة الله وبرزق الله وبفضل الله فهو مؤمن بي كافر بالكوكب، وأما من قال: مطرنا بنجم كذا فهو مؤمن بالكوكب كافر بي». وفي ٩٧ - ك التوحيد، ٣٥ - ب قول الله تعالى: {يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلامَ اللَّهِ} [الفتح:١٥]، (٧٥٠٣) مختصرًا. وفي الأدب المفرد (٩٠٧). ومسلم في ١ - ك الإيمان، ٣٢ - ب بيان كفر من قال: مطرنا بالنوء، (٧١) (١/ ٨٣). وأبو عوانة (١/ ٢٦ - ٢٧). ومالك في الموطأ، ١٣ - ك الاستسقاء، ٤ - ب الاستمطار بالنجوم، (٤). وأبو داود في ك الطب، ٢٢ - ب في النجوم، (٣٩٠٦). والنسائي في ١٧ - ك الاستسقاء، ١٦ - ب كراهية الاستمطار بالكوكب، (١٥٢٤) (٣/ ١٦٥) وفيه: «ما أنعمت على عبادي من نعمة إلا أصبح طائفة منهم بها كافرين، يقولون: مطرنا بنوء كذا وكذا، فأما من آمن بي وحمدني على سقياي فذاك الذي آمن بي وكفر بالكوكب، ومن قال: مطرنا بنوء كذا وكذا فذاك الذي كفر بي وآمن بالكوكب». وفي عمل اليوم والليلة (٩٢٤ و ٩٢٥). وابن حبان (١/ ٤١٧/ ١٨٨) و (١٣/ ٥٠٣/ ٦١٣٢). والشافعي في المسند (٨٠). وأحمد (٤/ ١١٧). وعبد الرزاق (١١/ ٤٥٩/ ٢١٠٠٣). =