- أخرجه أبو داود (١٥٥٥). ومن طريقه المزى فى تهذيب الكمال (٢٣/ ١٠٦). - من طريق غسان بن عوف أخبرنا الجريرى عن أبى نضرة عن أبى سعيد به مرفوعا. - تفرد به غسان بن عوف, وهو ضعيف. قال العقيلى: «لا يتابع على كثير من حديثه» [الضعفاء الكبير (٣/ ٤٣٩)]. وقال الآجرى: «سألت أبا داود عن غسان بن عوف الذى يحدث عن الجريرى بحديث الدعاء؟ فقال: شيخ بصرى, وهذا حديث غريب» [وانظر: التهذيب (٦/ ٣٦٨). الميزان (٣/ ٣٣٥)]. - وقد ضعفه ابن حجر] الفتوحات الربانية (٣/ ١٢٣). والألبانى فى غاية المرام (٣٤٧). وضعيف أبى داود (٣٣٣)]. (١) قال النووى فى شرح مسلم (١٧/ ٤٦): «وهو حديث جليل ينبغى الاعتناء به, والاكثار منه عند الكرب, والأمور العظيمة «قال الطبرى: «كان السلف يدعون به, ويسمونه دعاء الكرب» وانظر: الجامع لأحكام القرآن (٨/ ٣١٤). (٢) متفق على صحته: أخرجه البخارى فى ٨٠ - ك الدعوات, ٢٧ - ب الدعاء عند الكرب, (٦٣٤٥) مختصرا و (٦٣٤٦) بلفظه. وفى ٩٧ - ك التوحيد, ٢٢ - ب {وكان عرشه على الماء}، (٧٤٢٦). و ٢٣ - قوله الله تعالى: {تعرج الملائكة والروح إليه}، (٧٤٣١). وفي الأدب المفرد (٧٠٠ و ٧٠٢). مسلم في ٤٨ - ك الذكر والدعاء، ٢١ - ب دعاء الكرب، (٢٧٣٠) (٤/ =