- أخرجه أبو داود في ك الإجازة، ٣٨ - ب في كسب الأطباء، (٣٤٢٠). وفي ك الطب، ١٩ - ب كيف الرقي، (٣٨٩٦ و ٣٨٩٧ و ٣٩٠١). والنسائي في الكبرى، ٧٠ - ك الطب، ٣٤ - ب ذكر ما يرقى به المعتوه، (٧٥٣٤ - ٤/ ٣٦٥). وفي ٨١ - ك عمل اليوم والليلة، ٢٤٩ - ب ما يقرأ على المعتوه، (١٠٨٧١ - ٦/ ٢٥٥) [١٠٣٢]. وابن حبان (١١٢٩ و ١١٣٠ - موارد). والحاكم (١/ ٥٥٩ - ٥٦٠). والبيهقي في الدلائل (٧/ ٩١). وفي الشعب (٢/ ٤٤٩/٢٣٦٥). والطيالسي (١٣٦٢). وابن أبي شيبة (٧/ ٤١١). وابن قانع في المعجم (١/ ١٧٤). والطبراني في الكبير (١٧/ ١٩٠/٥٠٩). وابن السني (٦٣٠). والمزي في التهذيب (٨/ ١٤). -من طريق عامر بن شراحيل الشعبي عن خاردة بن الصلت عن عمه به. -قلت: إسناده حسن، فإن خارجة بن الصلت روى عنه الشعبي وعبد الأعلى بن الحكم الكلبي، ذكره ابن حبان في الثقات (٤/ ٢١١)، وقد روى أبو بكر بن أبي خثيمة قال: سمعت يحيى بن معين يقول: «إذا حدث الشعبي عن رجل فسماه فهو ثقة يحتج بحديثه» لذا قال الذهبي في الكاشف (١/ ٣٦١) في وصف حال خارجة: «محل الصدق» [الجرح والتعديل (٣/ ٣٧٤) و (٦/ ٣٢٣). تهذيب الكمال (١٤/ ٣٥). تهذيب التهذيب (٢/ ٤٩٣) و (٤/ ١٥٨)] ولم يتعقب الحاكم حين قال: «هذا الحديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه». -والحديث صححه ابن حزم في المحلى (٩/ ٤٩٩). وحسنه الحافظ في تخريج الأذكار [الفتوحات الربانية (٤/ ٤٤)] وصحح إسناده النووي في الأذكار (ص ١٩٤). وصححه الألباني في الصحيحة (٢٠٢٧).